للثقافة أخبار

شعرـ قصص

إعلانات - إعلانات

جديد دورالنشر

الأربعاء، 1 أبريل 2015

مجموعة النيل العربية تترجم " الملل الوظيفي"

مجموعة النيل العربية تترجم " الملل الوظيفي"
أصدرت مجموعة النيل العربية للطبع والنشر  بالقاهرة الطبعة العربية لكتاب "الملل الوظيفي .. التغلب على مشكلة فقدان الدافع للعمل" للكتاب /  فيليب روثلين - بيتر فيردر
يجيب هذا الكتاب عن الأسئلة التالية:
• هل تجد نفسك تحدق في شاشة حاسبك الآلي طوال اليوم وأنت شارد الذهن؟
• هل تقضي فترة ما بعد الظهيرة في توجيه رسائل لأصدقائك عبر الإنترنت؟
• هل لا تمنحك وظيفتك أي شعور بالرضا على الإطلاق؟
• هل تشعر بصورة مستمرة بالتعب والخمول واللامبالاة؟
إن كان جوابك "نعم"، فمن المحتمل أنك لا تعاني من الاحتراق الوظيفي بل من الملل الوظيفي الذي بدأ يصبح ـ بوتيرة سريعة ـ الوباء الجديد في المكاتبولذلك، يسعى هذا الكتاب سعيًا حثيثًا إلى تتبُّع وتحليل أسباب فقدان الدافع للعمل، الذي تتجلى بعض أعراضه في الملل وعدم الاهتمام بالوظيفة وغياب الإثارة التي تدفع الموظف للبحث عن التحديات الجديدة ومواجهتها. وعلى الرغم من أن الملل الوظيفي أصبح مستشريًا ومتفشيًا في المكاتب في جميع أرجاء العالم، إلا أن أصحاب الأعمال لم يبدؤوا في الإحساس بهذه المشكلة والتعرف على أبعادها ومخاطرها إلا في الوقت الحالي فقط.
في هذا الكتاب الجديد الذي يتسم بنفاذ البصيرة والرؤية الخبيرة، يسلِّط المؤلفان الضوء على هذه المشكلة المتنامية، ويكشفان للموظفين وأصحاب العمل على حدٍّ سواء كيفية التعرف على الملل الوظيفي وسُبُل الوقاية من عواقبه. وسواء كنت موظفًا يعاني من هذه الأعراض المرهقة أو كنت صاحب عمل في أمسّ الحاجة إلى إنقاذ موظفيه من السقوط في فخ الملل الوظيفي، فإن قراءة هذا الكتاب ضرورية ولا غنى عنها بالنسبة لكما.
فيليب روثلين يعمل مدير مشروع بالقطاع المصرفي منذ عدة سنوات، وشريك مؤسس في وكالة "جروتزيGruetzi " للإعلان، ويعمل مستشارًا لإستراتيجيات الأعمال.
بيتر فيردر صحفي، ومستشار للأعمال في مجال العلاقات العامة، ومسؤول حاليًّا عن إدارة قسم الاتصالات بإحدى الشركات الكبرى في سويسرا. ويعقد المؤلفان معًا ندوات، ويقدِّمان استشارات للشركات لحل مشكلة الملل الوظيفي الذي يصيب عددًا من موظفيها.

إرسال تعليق

 
لا يتحمل الموقع تحت أي ظرف مسؤولية المساهمات التي تتضمن خرقا لحقوق الملكية الأدبية أو حقوق النشر، و يحق لكل متضرر رفع الضرر عن طريق مراسلة مدير الموقع
copyright © 2013 الزمن المغربي
مجلة الزمان المغربي مستقلة تجدد كل يوم