يعدّ البشير الدامون من الروائيين المغاربة المتميّزين حالياً، وتلقى أعماله صدى متزايداً واهتماماً وحضوراً لافتين ضمن مدونة الرواية المغربية المعاصرة. انطلقت مسيرته
الروائية قبل عقد من الزمن تقريباً، مع إصدار روايته الأولى "سرير الأسرار" عن دار الآداب ببيروت، التي حظيت آنذاك بتقدير كبير من طرف النقاد والقراء على السواء، بل وتمّ تحويلها إلى فيلم سينمائي من طرف المخرج المغربي المعروف جيلالي فرحاتي. تلَتها بعد ذلك رواية "أرض المدامع"، ثمّ رواية "هديل سيّدة حرة"، وأخيراً رواية "حكاية مغربية"، الّتي صدرت قبل عام. ولتقريب القارئ أكثر من عالم البشير الدامون الروائي، ومناخات أعماله التي تمتلك "عُقدة مغربية" خاصّة بها، كان لنا معه هذا الحوار:
تتمة
الروائية قبل عقد من الزمن تقريباً، مع إصدار روايته الأولى "سرير الأسرار" عن دار الآداب ببيروت، التي حظيت آنذاك بتقدير كبير من طرف النقاد والقراء على السواء، بل وتمّ تحويلها إلى فيلم سينمائي من طرف المخرج المغربي المعروف جيلالي فرحاتي. تلَتها بعد ذلك رواية "أرض المدامع"، ثمّ رواية "هديل سيّدة حرة"، وأخيراً رواية "حكاية مغربية"، الّتي صدرت قبل عام. ولتقريب القارئ أكثر من عالم البشير الدامون الروائي، ومناخات أعماله التي تمتلك "عُقدة مغربية" خاصّة بها، كان لنا معه هذا الحوار:
تتمة
إرسال تعليق