إنّ هذا المشروع الأدبي واللغوي عبارة عن ترجمة ثلاث قصص قصيرة(*) إلى اللغة العربية لأحد أبرز وأبدع كتّاب وأدباء روسيا القيصرية أنطون بافلوفيتش تشيخوف
(1860-1904). لقد اخترت القصص الثلاث التى تعجبني كثيراً عندما أقرؤها بلغتها الأم، وهي القصص التالية: “الحصان كنيته أو ما يشابهها” “امتحان في سبيل الترفيع” “الحجرة رقم 6” أنطون تشيخوف Anton Chekhov تُرجِمَت الأعمال الأدبية لأنطون تشيخوف إلى عدّة لغات، كما أصبح بعض رواياته وقصصه القصيرة موضوعا رئيسيا لتمثيليات مسرحية عُرضت على خشبات المسارح العالمية. لقد تعرّف القارئ العربي على تراث تشيخوف الأدبي عبر ترجمات عديدة. أتمنّى أن تسهم ترجمتي هذه إلى العربية في فهم واستيعاب فلسفة الأديب الروسي وطابع المجتمع الذي كان يعيش فيه. ترجمة هذه المؤلّفات هي التجربة الأولى بالنسبة لي كمترجمة من اللغة الروسية إلى العربية، أتمنّى أن تكون مفيدة لقرّاء العربية المهتمّين بالأدب الروسي الكلاسيكي الشهير. وأتقدم بالشكر إلى من علَّمني العربية، فشُغِفْتُ بها حتّى عشقتُها. إلى أبي مكسيم جزيلُ شكري، وخالصُ عرفاني وامتناني.
تتمة
(1860-1904). لقد اخترت القصص الثلاث التى تعجبني كثيراً عندما أقرؤها بلغتها الأم، وهي القصص التالية: “الحصان كنيته أو ما يشابهها” “امتحان في سبيل الترفيع” “الحجرة رقم 6” أنطون تشيخوف Anton Chekhov تُرجِمَت الأعمال الأدبية لأنطون تشيخوف إلى عدّة لغات، كما أصبح بعض رواياته وقصصه القصيرة موضوعا رئيسيا لتمثيليات مسرحية عُرضت على خشبات المسارح العالمية. لقد تعرّف القارئ العربي على تراث تشيخوف الأدبي عبر ترجمات عديدة. أتمنّى أن تسهم ترجمتي هذه إلى العربية في فهم واستيعاب فلسفة الأديب الروسي وطابع المجتمع الذي كان يعيش فيه. ترجمة هذه المؤلّفات هي التجربة الأولى بالنسبة لي كمترجمة من اللغة الروسية إلى العربية، أتمنّى أن تكون مفيدة لقرّاء العربية المهتمّين بالأدب الروسي الكلاسيكي الشهير. وأتقدم بالشكر إلى من علَّمني العربية، فشُغِفْتُ بها حتّى عشقتُها. إلى أبي مكسيم جزيلُ شكري، وخالصُ عرفاني وامتناني.
تتمة
إرسال تعليق